يقال أن اللغة العربية ظلمت المرأة في خمسة
مواضع هي:
ثانيا: إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه أنه مصيب، أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال
عنها أنها مصيبة، والمصيبة هي الكارثة والمشكلة الكبيرة.
ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي، أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها قاضية، والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه.
رابعا: إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه أنه نائب، أما إذا أصبحت المرأة عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنها أنها نائبة، والنائبة هي المصيبة.
ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي، أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها قاضية، والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه.
رابعا: إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه أنه نائب، أما إذا أصبحت المرأة عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنها أنها نائبة، والنائبة هي المصيبة.
خامسا: إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه هاوي، أما
إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها قيقال عنها أنها هاوية، والهاوية
هي الحفرة العميقة كما أنها احد أسماء جهنم.