قلب شجاع - Brave Heart  قلب شجاع - Brave Heart
random

آخر الأخبار

الصورة المعقدة لحزب الله في سياق المشروع الإيراني الإقليمي والصراع مع إسرائيلتطور ديناميات نظام الحزبين في أمريكا تاريخياحزب الله من المقاومة إلى الإختراق مرورا بالطائفيةالاستراتيجية الإيرانية والمقاومة الفلسطينية: من الاحتفاظ بحق الرد إلى الفعل المبادرالعبودية الجديدة لمصطلحات الصوابية السياسيةالمصالح التي تحققت للمسلمين من حصارهم في مكة ومكاسب التحالفات أصل الصداقة ومقوماتها ومتطلباتها وطبائعهامفهوم العبودية وتغيراتها التاريخية وارتباطها بالملكيةالتحكم والسيطرة على اختيارات الإنسان المعاصرحرب غزة امتداد طبيعي لعقلية الإجرام الغربي تاريخيامصالح فقه الموازنات في الحروب مع الأعداءمصير الخاذل سيكون أسوأ من مصير المخذولالأرض المعجزة من البداية إلى النهاية الاختلافات بين مفاهيم فروض الأعيان وفروض الكفاياتكيفية تهيئة الضيوف للمقابلات التلفزيونية وإدارة المذيعين لهاحرب غزة التي أسقطت كل الأقنعة والأوهام عن العالمكيف تقود إسرائيل أمريكا خلافا لمصالحها ودور العرب والمسلمين في ذلكتصالح العقل الديني الإسرائيلي الصهيوني مع الإجرام والدعم الأمريكي لهالمصالح العظيمة التي تحققت من فقه الموازنات في صلح الحديبيةأردوغان بين علمنة الإسلام وأسلمة العلمانية
الصورة المعقدة لحزب الله في سياق المشروع الإيراني الإقليمي والصراع مع إسرائيلتطور ديناميات نظام الحزبين في أمريكا تاريخياحزب الله من المقاومة إلى الإختراق مرورا بالطائفيةالاستراتيجية الإيرانية والمقاومة الفلسطينية: من الاحتفاظ بحق الرد إلى الفعل المبادرالعبودية الجديدة لمصطلحات الصوابية السياسيةالمصالح التي تحققت للمسلمين من حصارهم في مكة ومكاسب التحالفات أصل الصداقة ومقوماتها ومتطلباتها وطبائعهامفهوم العبودية وتغيراتها التاريخية وارتباطها بالملكيةالتحكم والسيطرة على اختيارات الإنسان المعاصرحرب غزة امتداد طبيعي لعقلية الإجرام الغربي تاريخيامصالح فقه الموازنات في الحروب مع الأعداءمصير الخاذل سيكون أسوأ من مصير المخذولالأرض المعجزة من البداية إلى النهاية الاختلافات بين مفاهيم فروض الأعيان وفروض الكفاياتكيفية تهيئة الضيوف للمقابلات التلفزيونية وإدارة المذيعين لهاحرب غزة التي أسقطت كل الأقنعة والأوهام عن العالمكيف تقود إسرائيل أمريكا خلافا لمصالحها ودور العرب والمسلمين في ذلكتصالح العقل الديني الإسرائيلي الصهيوني مع الإجرام والدعم الأمريكي لهالمصالح العظيمة التي تحققت من فقه الموازنات في صلح الحديبيةأردوغان بين علمنة الإسلام وأسلمة العلمانية
جاري التحميل ...

الناصح والموجه

الناصح والموجه
يأيها الناصح والموجه، أرجوك ليس كلما قابلت شخص إلا وكنت تدخر له نصيحة معينة في مجال ما، بحيث تجعل الصواب لنفسك دائما والخطأ لغيرك، ولا تستمر في مراقبة الناس وتسجيل الملاحظات عليهم، فهذا ليس بمفيد، فلا أحد منا يقبل أن تكون أنت دائما ا
لأستاذ المصحح والمعلم الذي لك نوع من النفوذ والسلطة على الآخرين وأن يكون الآخرين في موقع الخطأ دائما.

فالمطلوب من الناصح من أجل تصحيح أخطاء الآخرين والوصول إلى الصواب، هو بأن يتبع أسلوب لطيف وجميل وأن يختار الوقت المناسب لذلك، فالمقصود من التصحيح هو الوصول إلى الصواب، وهذا يعني أنه إذا غلب الظن عند (الناصح أو الموجه) أن شخصا ما لن يتقبل منه النصح أوالتوجيه لأي سبب كان، سواءا عنده موقف مسبق منه أو لأنه في حالة غضب شديد أو أنه في وضع نفسي لا يشجعه على تقبل النصيحة، فهنا يجب على هذا الناصح أن يمتنع عن تقديم النصيحة في هذا الوقت ويختار الوقت المناسب لذلك، وكما قال الإمام أحمد بن حنبل (قلّما أغضبت رجلا فقبل منك)، وهنا على الناصح أن يختار طرق مختلفة لكي يوصل الرسالة التي يريدها، طبعا مع الأخذ بعين الإعتبار الأسلوب المتبع في تقديم التوجيه، حيث أنه هناك فرق بين أن نصحح للشخص وهو يدري أنّي حنون عليه وأنّي أحبه وبين أن يشعر الشخص بأنّي أصحح له كنوع من الأمر والتكبر عليه.

عن الكاتب

HOSNI AL-KHATIB

التعليقات


جميع الحقوق محفوظة

قلب شجاع - Brave Heart

2025